Quantcast
Channel: Respect: SALAM ALQUDS ALAYKUM – سلام القدس عليكم
Viewing all articles
Browse latest Browse all 27504

Al-Assad: Military Strike on Syria still not ruled out

$
0
0
 


Syria’s President al-Assad doesn`t rule out US-led attack on Syria.

Syria’s President Bashar al-Assad said yesterday that he has not yet ruled out the possibility that the United States launch a military strike on his country Syria, despite the US-Russian agreement on the destruction of Syria’s chemical weapons arsenal and the joining of the Chemical Weapons Convention (CWC) by the Arab country.

In his statements, the Syrian President Bashar al-Assad has underlined his opinion that a US-led military strike on Syria could be still possible, despite the recent agreement between Moscow and Washington on Syria’s chemical weapons stockpiles, by citing such as examples as Vietnam, Somalia, Iraq, Afghanistan, and Iraq, but also Korea and Lebanon. Bashar al-Assad said that the United States wage wars – either directly or indirectly, and that this has already happened in Korea, Vietnam, Afghanistan, and Iraq.

The Syrian President al-Assad added that it is not to mention what the U.S. administration has done in South America, where the United States has instigated several “coups and caused the deaths of millions of people.” It is probably understandable why the Syrian President has not yet completely ruled out the possibility of a US-led military strike on his country due to these sad examples of the direct and indirect wars of the United States in recent history.

However, it is to hope that a US-led military attack on Damascus won`t happen because any military action against Syria would only worsen the Syrian crisis and trigger dire consequences for the Syrian people and also for the entire region of the Middle East. Not to mention that a US-led war on Syria has even the possibility to lead to a full-scale war and thus, under consideration of possible reactions by the so-called allies of the Syrian government, it could even trigger a new World War (WWIII).
In terms of the statements by Syria’s President Bashar al-Assad from yesterday about the still present possibility that the United States under lead of the Nobel Peace Prize Laureate Barack Obama launch a military strike against Syria, it is certainly to mention that the upcoming resolution at the UN Security Council (UNSC) will actually include a reference to the Chapter 7 of the UN Charter.
And while this means that there is a possible option that the United States and its allies as well as their proxies in the Middle East could use (military) force against Syria in order to “restore international peace”, the inclusion of this reference to the Chapter VII (Chapter 7) of the UN Charter also means that the US attempts to blackmail Russia was partly successful.

At least, the Deputy Foreign Minister of Russia has confirmed that the resolution by the UN Security Council (UNSC) on Syria is likely to be finalized in the next two days and that the UNSC resolution on Syria will include a reference to the Chapter 7 of the UN Charter. However, the Russian Minister also said that this does not really mean that this reference allows a possible (military) use of force against Damascus.

bascharalassad 300x220 Al Assad: Military Strike on Syria still not ruled outIn regards of the examples, mentioned by Syria’s President Bashar al-Assad, to underline the usual behaviour of the United States and the direct and indirect wars of Washington (Korea, Vietnam, Lebanon, Somalia, Afghanistan and Iraq), this seems valid. IN particular in terms of South America and the instigated coups by Washington. Also the claim by the Syrian President al-Assad that the United States has caused the deaths of millions of people in South America seems valid and correct– and not only in South America, but also in the Middle East. Sadly.

The Syrian President Bashar al-Assad also said that the possibility for a US-led military offensive against Syria will always be present and has nothing to do with any agreements between the United States and Russia or with Syria’s chemical weapons arsenal. Bashar al-Assad pointed out that the potential for a military strike by the United States against Damascus is always given, either under the pretext of the alleged use of chemical weapons by the Syrian Arab Army (SAA) against its own people “or at other times under different pretexts.”

Syria’s President al-Assad then stated that the United States always try to use their influence at the United Nations (UN) and that Washington is continually forgoing the United Nations. Al-Assad accused the U.S. administration in Washington of continually forgoing the United Nations, “violating all human and moral values.”

الرئيس الأسد لزواره : لدينا ما يعمي بصر إسرائيل في لــحظات ..ونصرالله سيد الوفاء .. و 200 جندي روسي غير مسلحين سيصلون قريباً إلى سوريا لوضع أكاليل الورد

 دام برس:

عاد زوار العاصمة السورية  دمشق بانطباعات مختلفة تماماً عما يقال وينشر ويبث. وزوار السيد الرئيس بشار الاسد، ربما يعكسون الوجه الأقرب الى أقدم مدن التاريخ. مقرّه في قصر الشعب ينبض حياة وحيوية كشوارع المدينة. في أروقته ومحيطه حركة لا تنقطع. وفود ومبعوثون ولقاءات متواصلة. هناك لا يزال الأسد يمارس عمله اليومي في قلب المدينة العزيزة على قلبه، بطريقة تصدم الزائر الذي يتعامل مع دمشق كأنها عاصمة في حالة حرب... عالمية.
البسمة لا تفارق وجهه. مرتاح ومطمئن ومبادر. لديه أجوبة عن الأسئلة الكثيرة. يتعامل مع الاستراتيجيات من دون أن يهمل أدق التفاصيل. ومن هذه وتلك يستخلص معادلات. تقييمه أن «الوضع اليوم فوق الممتاز». ودليله على ذلك أنهم «حاولوا في البداية أن يظهروا المعركة على أنها تدور بين الطائفة السنيّة في سوريا وبين مجموعة من الأقليات ادّعوا أنها تهيمن على البلد. استطعنا من خلال الادارة والصبر والتحمل والمراهنة على الشعب أن نجهض هذه المعادلة. في حالتنا اليوم، يحاط الرئيس والنظام بأكثرية شعبية اكتشفت زيف الإسلام الاميركي الذي يروَّج له. والحديث ليس فقط عن قاعدة جماهيرية بل عن قاعدة مشايخية. بات واضحاً للعالم كله أنهم هم مجرد أقلية وأجانب، ونحن سوريا وشعبها. ليس لديهم، ومعهم مشغّلوهم، مشروع ولا رؤية. هم في موقع الدفاع ونحن في موقع الهجوم، وكل ما يفعلونه عبارة عن انتقال من موقع إلى آخر».
وعن تقديره للخطوات المقبلة من قبل خصوم سوريا، يقول الأسد لزواره «إنهم متوتّرون. الفشل الذريع الذي منيوا به نتيجة الإرباك السياسي والدبلوماسي الذي وضعناهم فيه، يمكن أن يدفع بهم إلى أن يتحركوا بطريقة غير عقلانية، بهستيريا. لذلك، لا تستغربوا تصعيداً دبلوماسياً وسياسياً وأمنياً، لكنه سيكون غير واقعي، بمعنى ليس أكثر من فقاعة في الهواء، قنابل إعلامية. سيكبّرون الحجر في محاولة لاستعادة المبادرة». مبادرة يبدو أن هناك اقتناعاً عاماً بأنها ستكون بالمعنى العسكري بعيدة عن دمشق، «المحصنة بثلاثة أطواق من الحماية»، من دون استبعاد أن تتعرض لعمليات أمنية، على شاكلة تفجيرات.

يمكننا أن نعمي إسرائيل في لحظات

يظهر جلياً كم الأسد منتش بالاتفاق الروسي الأميركي حول الكيميائي السوري. «لدينا ألف طن من الكيميائي يشكلون أصلاً عبئاً علينا. التخلص منها يكلف أموالاً طائلة ويستغرق سنوات، ويطرح تحديات بيئية ومشكلات لا بد من حلها. فليأتوا ويأخذوها». ويضيف: «الكيميائي ليس هدفهم ولم يكن. هم كانوا يريدون تغيير موازين القوى وحماية إسرائيل. نحن قلبنا الطاولة عليهم ورمينا الكرة في ملعبهم، فأحرجوا أمام الرأي العام الاميركي والأوروبي، بل داخل الإدارة الأميركية نفسها».
لكن ألا تُعدّ خسارة السلاح الكيميائي خسارة استراتيجية لسوريا؟ يجيب الأسد زواره «أصلاً صنعنا الكيميائي في الثمانينيات كسلاح ردع في مواجهة السلاح النووي الإسرائيلي. الآن لم يعد سلاحاً رادعاً. لدينا اليوم أسلحة ردع أكثر أهمية وأكثر تطوراً حيال إسرائيل التي يمكننا أن نعمي بصرها في لحظات».

الدبابات السورية بلغت حدود «الأطلسي»

ولكن هل قررت سوريا ببساطة التخلي عن ترسانتها الكيميائية تلك، بمعية الروس، من دون مقابل؟ طبعاً لا. لكن لهذه القصة حكاية أكبر من مجرد الاتفاق. تبدأ، بحسب الرئيس الأسد، من تاريخ تعليق وزيرة الخارجية الاميركية السابقة هيلاري كلينتون على دخول دبابات الجيش السوري جسر الشغور. ويضيف: «قالت كلينتون إن الدبابات السورية بلغت حدود الأطلسي ويجب وقفها». جملة كانت كافية ليفهم الروس أن «معركتهم في سوريا هي معركة مع حلف شمالي الأطلسي وأن دفاعهم عن دمشق يعني دفاعهم عن موسكو».
يشير الرئيس السوري الى «مستوى غير مسبوق» من التعاون والتنسيق مع روسيا. وهو مهتم جداً بموقع سوريا ضمن رحلة روسيا الى استعادة وهجها العالمي. بالنسبة إلى الرئيس السوري كان المؤشر في قمة العشرين التي عقدت أخيراً في سانت بطرسبورغ: «دخل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الى القمة معزولاً، لكنه خرج منها مبادراً. وقد ساعدناه على أن يضعف موقع الرئيس الاميركي باراك أوباما، الذي لم يكن أصلاً يريد شن الضربة على سوريا، كان متردداً ومتهيّباً وينتظر من يجد له مخرجاً».
في رأي الأسد، إن أوباما «شخص متردد، متخبط. وهو أضعف وأعجز عن أن يشنّ عدواناً على سوريا. لم يخسر في مقابلنا فقط، بل خسر في عقر داره، حيث فقد القدرة على المناورة في معادلة التوازن الأميركي الداخلية».

جنود روس إلى سوريا

عودة إلى السؤال المركزي. هل قدم الروس ضمانات؟ يؤكد الأسد لزواره أن «الروس قاموا، ولا يزالون، بواجبهم على أكمل وجه. لم يقصّروا معنا. لدينا تعهدات روسية كاملة بأن القوات الروسية ستدخل بقوة في أي حرب تُشن ضد سوريا». لا ينتظر كثيراً قبل أن يلبي نظرة الحشرية في عيون سائليه بجواب واضح ولافت: «القوات الروسية ستنزل الأرض، إلى الميدان، ستقاتل من على الأرض السورية».
وعن التسليح الروسي لسوريا، يقول الأسد: «بمجرد أن رمينا ورقة الكيميائي في قمة الـ20، ارتفعت وتيرة ضخ السلاح كمّاً ونوعاً». كانت لافتة إشارته إلى أن 200 جندي روسي «غير مسلحين» سيصلون قريباً إلى سوريا لوضع أكاليل من الورد على ضريح الرئيس الراحل حافظ الأسد.

نصرالله... سيد الوفاء

وماذا بشأن إيران وحزب الله؟ «نحن مطمئنون الى أن معركتنا نحن وحلفائنا هي معركة جبهة المقاومة مجتمعة. ولا سمح الله لو تأذّت دمشق لكان حزب الله وطهران الهدف التالي للعدوان»، يقول الأسد، قبل أن يضيف «أنا مطمئن إلى أن سيد الوفاء (في إشارة إلى السيد حسن نصرالله) قادر على احتواء أي تداعيات لأي عدوان على سوريا... كنا متأكدين من أنهم لن يجرؤوا عليه».
ولا يحتاج الأسد الى من يذكّره بموقع العدو الاسرائيلي في استراتيجية سوريا. يقول إن «إسرائيل لم تعد كما كانت. مستوى الوهن الذي بلغته أفقدها كل مبادرة وجرأة. صارت تقاتل بأيدي الآخرين. تحاول استدراج الولايات المتحدة إلى حرب في المنطقة، وتستخدم «جماعة الإسلام الأميركي» من تكفيريين وغيرهم لمحاربتنا. وهؤلاء هم العدو المباشر لسوريا في الوقت الراهن».
الأسد مرتاح إلى الموقف العراقي، و«متفائل جداً بأوضاع مصر. ما حصل هناك نتيجة لصمود محور المقاومة». وهو لا يثق بقيادة السعودية التي «كسرت كل المحرمات». «لا يأمل منها خيراً، لكنّ هناك أصواتاً خليجية فاعلة يمكن مع الزمن أن تتفهم الوضع السوري».
كان لافتاً تعليق الرئيس السوري على دور أوروبا. يكشف أن «الوفود الأوروبية تتزاحم علينا، استخبارية وغير استخبارية، الكل يريد إعادة فتح القنوات».

إيلي شلهوب - الأخبار اللبنانية



Viewing all articles
Browse latest Browse all 27504

Trending Articles