Local Editor
Two episodes of systematic lying and forgery were not enough to make 'Al-Mustaqbal' newspaper announce its apology for reporting an unknown website which claimed to post the names and photos of 1000 of Hezbollah martyrs in Syria.
As the opposing Syrian Website Kollona Shorakaa posted the photos, 'Al-Mustaqbal' newspaper immediately adopted them in a context of gloating Hezbollah who always announces his pride of all the martyrs that sacrifice their souls to defend the country.
Ignoring Al-Manar website's report, 'Al-Mustaqbal' newspaper mentioned in today's edition that because the third episode, which was posted by Kollona Shorakaa website included several mistakes, the paper will halt posting the photos.'Al-Mustaqbal' newspaper, however, did not apologize for posting the first two episodes.
Source: Al-Manar Website | 17-12-2013 - 21:44 Last updated 17-12-2013 - 21:44 |
الاعلام المعادي لسوريا يتوقف عن نشر حلقات موقع كلنا شركاء حول عدد شهداء حزب الله بسوريا.. لكذبه !!
بعد عملية النصب والاحتيال التي قام بها موقع”كلنا شركاء”، فيما يتعلق بما أسماهم”ألف قتيل لحزب الله
في سوريا” توقفت عدد من وسائل اعلام معادية لسوريا و لحزب الله عن نشر هذه الفبركات بعد تورطها في نشرها, بينما تجرأ بعضه على الاعتذار من قرائه.
فقد نشرت صحيفة”المستقبل” الحريرية، التي كانت تنشر مسلسلة أيمن عبد النور وتخصص لها صفحة كاملة يوميا (الصفحة الخامسة)، تنويها اليوم على الصفحة نفسها قالت فيه “تبين في الحلقة الثالثة التي نشرها أمس موقع كلنا شركاء لأسماء قتلى حزب الله في سوريا وجود أخطاء وأسماء واردة ، منها ماقتل في سوريا ومنها ما قتل خارجها”. وبناء عليه ـ تابعت الصحيفة ـ” قررت إدارة التحرير التوقف عن نشر هذه الحلقات وترك مسؤولية النشر لموقع كلنا شركاء”.
من ناحيتها، فعلت “السياسة” الكويتية الأمر نفسه، وقررت التوقف عن نشر مسلسة الأكاذيب والتزوير هذه التي كان ينشرها الموقع زاعما أنه”تمكن من توثيق صور ألف قتيل لحزب الله في سوريا”، محملة المسؤولية للموقع المذكور، على قاعدة”ناقل الكفر ليس بكافر”!
ومن المعلوم أن الرقم الحقيقي لخسائر حزب الله في سوريا، أو غيرها، هو ما ينشره الحزب فقط. بالنظر لأن الحزب ـ وكما ثبت على مدار 30 عاما وباعتراف إسرائيل نفسهاـ لا يخفي شهداءه.
و خلال حرب تموز 2006 كان يعمد إلى وضع أعلام الحزب، فضلا عن العلم اللبناني، على نعوش شهدائه، سواء منهم المدنيون أو العسكريون، تمييزا لهم عن الشهداء المدنيين العاديين غير الحزبيين، الذين كان يكتفي بلف جثامينهم بالعلم اللبناني فقط.
هذا وقد رفع لاعبي كرة القدم الكويتيين حسين فاضل وخالد خلف دعوة ضد الناشرين بعد أن وجدا صورتيهما و إسميهما باعتبارهما شهيدين لحزب الله في سوريا.
الحقيقة بتصرف