Quantcast
Channel: Respect: SALAM ALQUDS ALAYKUM – سلام القدس عليكم
Viewing all articles
Browse latest Browse all 27504

YES: DO NOT COMPARE

$
0
0

DO NOT COMPARE


"What is happening nowadays is the parallel wrongly drawn between Marshal Field al Sisi – the chief of Intelligence under Mubarak’s rule – and leader Jamal abdul Nasser, to the benefit of of the first and the disadvantage of the second. While al Sisi is a stooge to the world order used in its war against so called terror personified by the Egyptian Muslim Brothers , Nasser is a national acknowledged hero by all standards. Never al Sisi will become Nasser and never was Nasser like al Sisi."

I told the donkey: Sisi is neither Nasser, nor Mubarak. 
I would add: The majority of Egyptians expects to see in a new Nasser, some expect him a new Sadat, others expect him a new Mubarak. He is Sisi


ماذا بعدالرئاسية المصرية المقبلة مواصفات المرشح وما المنتظر من الرئيس

Meet the real stooge of the Zionist's world order


Cairo, Feb 17 (IANS) Former Egyptian military chief of staff, Sami Anan, will join the country's upcoming presidential race, Anan's media office announced Sunday. The office said the ex-military official will soon make a public announcement on his candidacy, Xinhua reported. Once a military adviser for ousted Islamist president Mohamed Morsi, Anan is facing criticism from supporters of Military Chief and Defence Minister Abdel-Fattah al-Sisi, who accuse him of being"the candidate of the Muslim Brotherhood", which is now blacklisted by the interim government as a "terrorist organisation." Since Sisi led Morsi's removal last July, his popularity has grown in the turmoil-stricken country with many of his supporters calling on him to run for president.


Here is a certificate from Sufi order published online about Sami Anan claiming that he is the great grandson of none other than Omar Al-Khattab




Putin and the Game of Nations

لعبة الأمم - بوتين ولعبة الأمم - 2014-02-19


 “القطبة المخفيّة” في ارتقاء العلاقة المصرية – الروسية

“القطبة المخفيّة” في ارتقاء العلاقة المصرية – الروسية


“القطبة المخفيّة” في ارتقاء العلاقة المصرية – الروسية

وكالة أوقات الشام الإخبارية -


تعددت التفسيرات للزيارة التي قام بها وزيرا الخارجية والدفاع المصريان نبيل فهمي والمشير عبد الفتاح السيسي إلى العاصمة الروسية، رغم الإجماع على أنها تاريخية في توقيتها ونقاط  محاور البحث، والرسائل المراد إيصالها إلى عناوين واضحة، لعل أهمها على الإطلاق الخروج بمصر من القبضة الأميركية التي كانت تضغط على عنقها تصاعدياً من تسلم أنور السادات لسدة الرئاسة في أعقاب وفاة الرئيس جمال عبد الناصر.
من حيث الشكل، هي رد للزيارة التي قام بها وزيرا خارجية ودفاع روسيا سيرغي لافروف وسيرغي شويغو إلى القاهرة قبل ثلاثة أشهر، وهو ما أراده “الباطنيون” أو أولئك الذين لا يريدون إعطاء الزيارة حقها الطبيعي من حيث المضمون الجدي، أو أولئك الذين يتعمدون إبخاس الزيارة حتى حقها المعنوي، من خلفية لها مراميها السياسية المرتبطة بالماضي القريب للسياسة المصرية، فيما “التبسيطيون” المؤيدون للزيارة أقصروها على بندين اثنين، هما رد للزيارة، وعقد صفقة سلاح لمجرد التنويع.
إن الأبعاد الحقيقية للزيارة التي تزامنت مع بداية الترشيحات الرئاسية المصرية، والتي سيخوضها السيسي من حيث وجهة نظر القائمين بها، هي بحد ذاتها “انطلاقة جديدة لتطوير التعاون العسكري والتكنولوجي” وفق ما قاله السيسي شخصياً، والذي أمل في تسريع التعاون، لكن المعروف في الظاهر والعمق أن العلاقات العسكرية تكون ترجمة لمدى التقارب السياسي، وهذا الأمر هو الذي أربك الولايات المتحدة وحساباتها المستمرة على أخطائها منذ الحراك الذي أطاح أولاً بالرئيس حسني مبارك، والذي اشتد عمقاً أثناء وبعد عزل الرئيس محمد مرسي، الذي كانت تربطه وفريقه السياسي علاقات حميمة مع واشنطن.
الزيارة في جوهرها رد شامل على السياسات الابتزازية الأميركية، لا سيما ما يتعلق بالمعونات، خصوصاً العسكرية، وبالتالي هي مؤشر جدي للخروج من قبضة الهيمنة، والتوجه إلى الشرق شيء طبيعي، لتأكيد انطلاق التحرر على طريق فرض سيادة القرار المصري الوطني، وليس مجرد كسر احتكار الهيمنة، وتحرير مصادر السلاح حتى لو أراد البعض القول إن “السلاح الذي انتصرنا به عام 1973 كان سلاحاً روسياً”، وحتى هذه المسألة التفصيلية أفقدت واشنطن جزءاً من صوابها، ورد الفعل الأميركي خير دليل على شعور واشنطن بكسر هيبتها وهيمنتها في مصر، فمن التجاهل بداية إلى التعليق المقتضب للناطقة باسم الخارجية التي ترجمت القلق الأميركي بالقول إن دولاً كثيرة مهتمة بمصر وتريد إقامة علاقات، إلى انفجار الغيض المكبوت من الترحيب الروسي بالسيسي، وإصرار الرئيس بوتين على استقباله استقبال الرؤساء، والإثناء على خطوته بالترشح للرئاسة المصرية، حتى تعلن واشنطن “أن لا بوتين ولا الولايات المتحدة من يقرر من سيحكم مصر، إنما الشعب المصري هو الذي يقرر من سيكون الرئيس،وما تسمى انتصارات روسية في مصر مبالغ فيه، ولدينا علاقات قوية وطويلة على الصعيد العسكري”، لكن الذي  يكشف القلق المشوب بالغضب هي الرسالة التي بعثت بها واشنطن عبر الترشح المفاجئ لرئيس الأركان السابق سامي عنان لخوض الانتخابات الرئاسية، وإعلان منسق حملة عنان“أننا نمتلك من المفاجآت ما سيربك كل حسابات المرشحين”.
لا شك أن المقصود هو السيسي، الذي ترك البرودة مع واشنطن وانتقل إلى دفء موسكو، مع التأكيد منه أن الزيارة لا تهدف إلى تغيير حليف أي موسكو بدل واشنطن، إنما لم يعد الأمر مشجعاً على الاعتماد على واشنطن كحليف أوحد.
في الواقع، وإذا عدنا للتاريخ، فإن أكثر ما أفسد علاقة الرئيس عبد الناصر بالولايات المتحدة هو محاولة منعه من التصدي لـ”الإخوان المسلمين” والاقتصاص منهم على أفعالهم، فكانت موسكو من تلقف الحال ونشأت العلاقة التي أدت إلى بناء السد العالي والتسلح المصري النوعي، وها هو التاريخ يعيد نفسه في إعادة بناء العلاقات المصرية – الروسية، وعلى القاعدة نفسها من بابي المواجهة مع “الإخوان المسلمين” المفتوح على تسلح نوعي غير مشروط، بتمويل سعودي -إماراتي قاعدته أيضاً العداء لـ”الإخوان”، وهي النقطة المركزية و”القطبة المخفية” في ارتقاء العلاقة المصرية – الروسية.
يونس عودة – الثبات


Viewing all articles
Browse latest Browse all 27504

Trending Articles