Rahma the Sex Jihadist
Rahma, the 16 years old Tunisian school student who have been sent via Wahabi networks to join Jihad in Syria as a sex Jihadist on 24/2/2013 was found. Rahma was found in Aleppo yesterday & she was sent back to her family in Tunisia.The attention that her story had gained from the media & social networks had helped in her speedy recovery.
—
– The above information were posted by real Syrian activists from Syria & around the world, not by western intelligent post offices duped activists.
- Eight Killed of AlNusra Front and FSA Over a Woman
- Wahabi Sexual "Jihad" for Syria...The 3 days marriage of Salafis LEADER Hazem Abu Ismail blessed By Khairat Al-shater
- Sexual violence against women in Syria ‘behind refugee crisis’Syrian women trafficking particularly minors 'sold' into force marriages and raped by Saudis in Zaatary camp in Jordan
- Egypt's brotherhood abusing the the concept of polygamy in Islam and secret marriage
تونسيات الى سوريا لجهاد النكاح .. و وزير الشؤون الدينية التونسي يرفض الفتوى
أوقات الشام
رفض وزير الشؤون الدينية في تونس نور الدين الخادمي فتاوى "جهاد النكاح" التي قال انها لا تلزم الشعب التونسي ولا مؤسسات الدولة وذلك بعد ورود انباء عن توجه مراهقات تونسيات الى سورية تطبيقاً لها كما اوردت وكالة الصحافة الفرنسية .
وقال الوزير في تصريح لاذاعة "شمس إف إم" التونسية الخاصة "هذه الامور مرفوضة، هذه مصطلحات جديدة، ما معنى جهاد النكاح؟ الفتاوى لا بد ان تستند الى مرجعيتها العلمية والمنهجية والموضوعية، وأي شخص يفتي في الداخل او الخارج فتواه تلزمه ولا تلزم غيره من الشعب التونسي او من مؤسسات الدولة".
ومؤخراً، أبلغت عائلات تونسية عن اختفاء بناتها المراهقات وسط ترجيحات بسفرهن إلى سورية من أجل "جهاد النكاح" أي التطوع لاشباع الحاجات الجنسية لرجال يقاتلون القوات النظامية في سورية.
وقال الوزير في تصريح لاذاعة "شمس إف إم" التونسية الخاصة "هذه الامور مرفوضة، هذه مصطلحات جديدة، ما معنى جهاد النكاح؟ الفتاوى لا بد ان تستند الى مرجعيتها العلمية والمنهجية والموضوعية، وأي شخص يفتي في الداخل او الخارج فتواه تلزمه ولا تلزم غيره من الشعب التونسي او من مؤسسات الدولة".
ومؤخراً، أبلغت عائلات تونسية عن اختفاء بناتها المراهقات وسط ترجيحات بسفرهن إلى سورية من أجل "جهاد النكاح" أي التطوع لاشباع الحاجات الجنسية لرجال يقاتلون القوات النظامية في سورية.
ويوم 27 شباط/فبراير 2012 أعلنت وزارة المراة والاسرة "تسجيل عديد حالات اختفاء الأطفال المراهقين" إثر "ظهور شبكات متخصصة تستهدف الشباب والأطفال من الجنسين لتجنيدهم عبر ممارسة التجييش الفكري والعقائدي".
ودعت الوزارة التونسيين إلى "تكثيف الإحاطة بأبنائهم وتوعيتهم بخطورة الانجراف وراء هذه الدعوات التي تستغل عوامل انعدام الفكر النقدي ونقص الثقافة الدينية لديهم من أجل زرع أفكار التعصب والكراهية وإرسالهم إلى بلدان تعيش صراعات داخلية بدعوى الجهاد
ودعت الوزارة التونسيين إلى "تكثيف الإحاطة بأبنائهم وتوعيتهم بخطورة الانجراف وراء هذه الدعوات التي تستغل عوامل انعدام الفكر النقدي ونقص الثقافة الدينية لديهم من أجل زرع أفكار التعصب والكراهية وإرسالهم إلى بلدان تعيش صراعات داخلية بدعوى الجهاد