Dr. Assad waves a fond farewell to French factotum, French/Algerian Fuddy-Duddy, French Farcical Freak, Lakhdar Brahimi.
We awarded him the Miguel de Cervantes Don Quixote Tilting at Windmills Award for 2013. At that time we thought he would give it a good try as a mediator, but, would fail, despite his best intentions. As it turned out, his best intentions were to overthrow the government of Syria despite the feelings of the Syrian people. You can’t imagine how pleased we are to see this senescent monkey head straight for the Barbary Coast Hospice for Devolving Dunderheads. His efforts to please his Gallic sponsors were nauseating and his explanations for failure, naive and flaccid. He will not be missed and we wish him a lonely death away from anything that hints of the Syrian nation. Our middle finger raised up proudly to him and his progeny.
Brahimi isn’t much of an intellect. You can teach orangutans how to speak French. Here he is asked what’s the capital of Kuwait.
Well, it looks like Dr. Assad has had a busy three years sending valedictory notes to departing degenerates:
Nicolas Sarkozy, Sergio Berlusconi, Hillary Clinton, Salim Idris, Hamad bin Khalifa, Hamad bin Jassem, Bandar bin Sultan, Guido Westerwelle, Riyadh Al-As’ad, Muhammad Morsi, Jose Zapatero and so many others who did not grab the limelight like these losers.
Now, we add Lakhdar Brahimi. ZAF
Related articles
ايام الاسد معدودة...تاريخ الازمة السورية بالصورة (1)
"ايام الاسد معدودة"كلمة سمعناها كثيرا وخصوصا في عام 2011 اي منذ بداية الازمة السورية وكل من قالها ذهب ولم يحدث ما تمناه ولم يذهب الاسد فما السبب؟، لنعرف السبب علينا اولا ان نعرف حقيقة الازمة في سوريا وفيما يلي شرح للاحداث السورية بطريقة موضوعية ومحايدة والتي سوف نسردها لكم عبر حلقات متواصلة.
الجزء الاول
درعا2011
خرجت في ال15 من اذار عام 2011 اول مظاهرة في سوريا وخرجت في مدينة درعا وكانت تدعوا للحرية واسقاط قانون الطوارئ وتغيير المادة الثامنة في الدستور التي تنص على ان"الحزب هو القائد للدولة والمجتمع"ووافقت الدولة على ذلك ودعت رئاسة الجمهورية لعقد جلسة لمجلس الشعب السوري في نهاية الشهر بوجود الرئيس السوري بشار الاسد، وبعدها خرجت مظاهرة في 18 من اذار مظاهرة بجمعة ما تسمى"جمعة الكرامة"تطالب بنفس الشيء وتطالب الحكومة بأقالة عاطف نجيب الذي كان يشغل منصب رئيس فرع الامن السياسي في درعا وفي منتصف الليل تم الاعتداء على سيارة طاقم طبي كانت تمر بجانب الجامع العمري وقتل في الحادثة طبيب ومسعف وسائق السيارة ونسبت الحكومة السورية ذلك للعصابات المسلحة حسب ما ورد في سانا ولكن المعارضة تنسب ذلك"للحكومة السورية"التي من جهتها نفته لأن الطاقم كان تابع للدولة السورية.
وكان تاريخ 20 من اذار 2011 هو لحظة مفصلية بعمر الازمة لأن بوقتها تم حمل السلاح بوجه الدولة وتم الاعتداء على المرافق الحكومية ومنها القصر العدلي والمجلس البلدي واقسام الشرطة ايضاً وتم الاعتصام لاكثر من يومين في الشوارع لنفس المطالب وتم الاعتداء على تمثال الرئيس الراحل حافظ الاسد وذلك قبل ان تندلع اشتباكات مسلحة بين قوات الامن والمسلحين الذي لاتوجد رواية دقيقة لعدد القتلى بينما الدولة السورية تؤكد سقوط 25 قتيل من طرف قوات الامن، والمعارضة تقول انه سقط من طرفها بين 50 وال200 قتيل.
وفي 23 من ابريل 2011 قامت جماعات مسلحة بالاعتراض على سيارة امنية واخذوا جندي اسير عندهم.
حصار درعا
بعد عملية الاعتداء على سيارة الاسعاف تم حصار مدينة درعا من قبل الدولة السورية وطالبت الدولة بأن يسلم الأهالي المسلحين الذين اعتدوا على قوات الامن وقتلوا بعضهم للدولة وسوف يفك الحصار عنهم وكان ذلك بتاريخ 25 من ابرايل2011 وخلال الحصار تم تحويل الجامع العمري الى مخزن سلاح الذي كشفه الجيش السوري لاحقا وتم تصويره ونشره عبر التلفزيون الرسمي.
وفي 5 مايو عام2011 تم انهاء حصار درعا بعد تدخل وجهاء العشائر مع بقاء وجود الجماعات المسلحة.
مدينة حمص
في نفس الوقت الذي كانت فيه الاحتجاجات مشتعلة في درعا كانت هناك مناطق سورية اخرى تشتعل منها مدينة حمص حيث كانت اهم مناطق الاحتجاجات هي( باب سباع وباب عمرو والخالدية) وتحول مسجد الصحابي خالد بن الوليد لمخزن للسلاح ومخبئ للافراد مثله مثل الجامع العمري في درعا واستمرت المظاهرات في حمص منذ شهر اذار حتى شهر حزيران من عام 2011 وخلال هذه الفترة كان هناك عمليات لاطلاق النار بين الامن ومسلحين من المتظاهرين وكان حمل السلاح وقتها بين المتظاهرين بشكل سري وبعد شهر حزيران تحول حمل السلاح لشكل علني بحجة "حماية المظاهرات"وبعد ان خرج ما يسمى "الجيش الحر"وقتها انتسب جميع من حمل السلاح لهذا الفصيل وشكلوا اكثر من كتيبة بحمص وخصوصا الاحياء ( باب سباع، باب عمرو، الخالدية) وذلك قبل ان ينضم لهم(جورة الشياح، دير بعلبة) وكانت هذه لحظة مفصلية بتاريخ حمص حيث اعلنت حمل السلاح بوجه الدولة.
خلال الشهر السادس شهدت مدن كثيرة في سوريا اعمال عنف من قبل مسلحين ومنها مدينة جسر الشغور حيث تم حصار مفرزة الامن العسكري من قبل المسلحين وفي الخامس من حزيران من عام 2011 قامت الجماعات المسلحة بابشع المجازر بحق اكثر من مئة وعشرون شخصاً في مفرزة الامن العسكري حيث بعد حصار شديد للمفرزة تم اقتحامها من قبل 700 مسلح وتم قتل جميع من كان هناك والتمثيل بجثثهم وبعدها دفنوهم بمقابر جماعية.
المؤيدين للدولة
ومن الطرف الاخر نظم المؤيدون للدولة السورية مسيرات مليونية حيث تم رفع اكبر علم سوري في محافظة دمشق بتاريخ 16-6-2011 وبمدينة حلب ايضا تم رفعه بتاريخ 6-7-2011 وشهدت المدن السورية كلها مسيرات مؤيدة للدولة السورية.
وفي الجزء القادم سوف نسرد لكم احداث مدينة حماة منذ الاحتجاجات حتى الحصار بالاضافة لخروج المسلحين، خروج ما يسمى الجيش الحر، اعمال العنف في حمص،الجماعات المسلحة في ريف ادلب وادلب.
العالم
يتبع..
الجزء الاول
درعا2011
خرجت في ال15 من اذار عام 2011 اول مظاهرة في سوريا وخرجت في مدينة درعا وكانت تدعوا للحرية واسقاط قانون الطوارئ وتغيير المادة الثامنة في الدستور التي تنص على ان"الحزب هو القائد للدولة والمجتمع"ووافقت الدولة على ذلك ودعت رئاسة الجمهورية لعقد جلسة لمجلس الشعب السوري في نهاية الشهر بوجود الرئيس السوري بشار الاسد، وبعدها خرجت مظاهرة في 18 من اذار مظاهرة بجمعة ما تسمى"جمعة الكرامة"تطالب بنفس الشيء وتطالب الحكومة بأقالة عاطف نجيب الذي كان يشغل منصب رئيس فرع الامن السياسي في درعا وفي منتصف الليل تم الاعتداء على سيارة طاقم طبي كانت تمر بجانب الجامع العمري وقتل في الحادثة طبيب ومسعف وسائق السيارة ونسبت الحكومة السورية ذلك للعصابات المسلحة حسب ما ورد في سانا ولكن المعارضة تنسب ذلك"للحكومة السورية"التي من جهتها نفته لأن الطاقم كان تابع للدولة السورية.
وكان تاريخ 20 من اذار 2011 هو لحظة مفصلية بعمر الازمة لأن بوقتها تم حمل السلاح بوجه الدولة وتم الاعتداء على المرافق الحكومية ومنها القصر العدلي والمجلس البلدي واقسام الشرطة ايضاً وتم الاعتصام لاكثر من يومين في الشوارع لنفس المطالب وتم الاعتداء على تمثال الرئيس الراحل حافظ الاسد وذلك قبل ان تندلع اشتباكات مسلحة بين قوات الامن والمسلحين الذي لاتوجد رواية دقيقة لعدد القتلى بينما الدولة السورية تؤكد سقوط 25 قتيل من طرف قوات الامن، والمعارضة تقول انه سقط من طرفها بين 50 وال200 قتيل.
وفي 23 من ابريل 2011 قامت جماعات مسلحة بالاعتراض على سيارة امنية واخذوا جندي اسير عندهم.
حصار درعا
بعد عملية الاعتداء على سيارة الاسعاف تم حصار مدينة درعا من قبل الدولة السورية وطالبت الدولة بأن يسلم الأهالي المسلحين الذين اعتدوا على قوات الامن وقتلوا بعضهم للدولة وسوف يفك الحصار عنهم وكان ذلك بتاريخ 25 من ابرايل2011 وخلال الحصار تم تحويل الجامع العمري الى مخزن سلاح الذي كشفه الجيش السوري لاحقا وتم تصويره ونشره عبر التلفزيون الرسمي.
وفي 5 مايو عام2011 تم انهاء حصار درعا بعد تدخل وجهاء العشائر مع بقاء وجود الجماعات المسلحة.
مدينة حمص
في نفس الوقت الذي كانت فيه الاحتجاجات مشتعلة في درعا كانت هناك مناطق سورية اخرى تشتعل منها مدينة حمص حيث كانت اهم مناطق الاحتجاجات هي( باب سباع وباب عمرو والخالدية) وتحول مسجد الصحابي خالد بن الوليد لمخزن للسلاح ومخبئ للافراد مثله مثل الجامع العمري في درعا واستمرت المظاهرات في حمص منذ شهر اذار حتى شهر حزيران من عام 2011 وخلال هذه الفترة كان هناك عمليات لاطلاق النار بين الامن ومسلحين من المتظاهرين وكان حمل السلاح وقتها بين المتظاهرين بشكل سري وبعد شهر حزيران تحول حمل السلاح لشكل علني بحجة "حماية المظاهرات"وبعد ان خرج ما يسمى "الجيش الحر"وقتها انتسب جميع من حمل السلاح لهذا الفصيل وشكلوا اكثر من كتيبة بحمص وخصوصا الاحياء ( باب سباع، باب عمرو، الخالدية) وذلك قبل ان ينضم لهم(جورة الشياح، دير بعلبة) وكانت هذه لحظة مفصلية بتاريخ حمص حيث اعلنت حمل السلاح بوجه الدولة.
خلال الشهر السادس شهدت مدن كثيرة في سوريا اعمال عنف من قبل مسلحين ومنها مدينة جسر الشغور حيث تم حصار مفرزة الامن العسكري من قبل المسلحين وفي الخامس من حزيران من عام 2011 قامت الجماعات المسلحة بابشع المجازر بحق اكثر من مئة وعشرون شخصاً في مفرزة الامن العسكري حيث بعد حصار شديد للمفرزة تم اقتحامها من قبل 700 مسلح وتم قتل جميع من كان هناك والتمثيل بجثثهم وبعدها دفنوهم بمقابر جماعية.
المؤيدين للدولة
ومن الطرف الاخر نظم المؤيدون للدولة السورية مسيرات مليونية حيث تم رفع اكبر علم سوري في محافظة دمشق بتاريخ 16-6-2011 وبمدينة حلب ايضا تم رفعه بتاريخ 6-7-2011 وشهدت المدن السورية كلها مسيرات مؤيدة للدولة السورية.
وفي الجزء القادم سوف نسرد لكم احداث مدينة حماة منذ الاحتجاجات حتى الحصار بالاضافة لخروج المسلحين، خروج ما يسمى الجيش الحر، اعمال العنف في حمص،الجماعات المسلحة في ريف ادلب وادلب.
العالم
يتبع..
مسيرة رفع العلم في حلب
حريق القصر العدلي بدرعا
بشار الأسد و زوجته يشاركا برفع العلم في دمشق
احتجاجات درعا
تشييع ضحايا مجزرة جسر الشغور بحق مفرزة الأمن
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of the Blog!