Local Editor
Deputy Secretary General of Hezbollah Sheikh Naim Qassem said on Thursday that the US, Israeli and Takfiri projects are the same one, although they are represented sometimes in the Occupied Palestine, in Syria, in Iraq, in terrorist attacks inside Lebanon and in multiple places in the Muslim world.
In a speech during a ceremony held by Imam Mahdi Scout Association in Beirut, Sheikh Qassem said the Takfiri project has its different forms and tools which aim at eliminating the dignity and pride of our nation.
His eminence said that this project will undoubtedly fall, as it fell in Lebanon when the Resistance confronted the Israeli project and defeated it in 2000 and 2006.
Sheikh Qassem indicated that the Takfiri project tools have also fallen before the steadfastness of the Palestinian people in Gaza and before the steadfastness of Syria.
The Deputy Secretary General of Hezbollah stressed that this project will certainly fall in its extensions in Iraq, underlying the need for appropriate action to deal with it.
"Everyone should know that the resistance will not rest and will remain present in the field, and will be always ready to face challenges," his eminence said.
Source: Al-Manar Website | 19-06-2014 - 17:38 Last updated 19-06-2014 - 17:38 |
خدعة ذكية لحزب الله في القلمون توقع مسلحي النصرة تحت رحمته!
بدأ الجيش السوري مدعوماً بحزب الله عملية واسعة في جرود وسفوح السلسلة الشرقية لجبال لبنان من منطقة سرغايا وصولاً إلى جرود الطفيل إمتدداً نحو الشمال إلى جرود عرسال تهدف لانهاء الوجود التكفيري المسلح.
الجيش والحزب باشرا هذه العملية بعد تقاطع معلومات ميدانية – إستخباراتية عمّا يُخطط ويُحضر في هذه المنطقة من قبل المجاميع المُسلحة التي باتت تتخذها ركيزة أساسية لوجودها بعد سقوط كامل المناطق الحدودية مع لبنان، وبعد ان تحولت هذه المنطقة للخزّان الاساسي للمسلحين الذين فروا وتجمعوا حتى وصل عددهم إلى ما يقارب الـ 5000 مقاتل ينتمون بمعظمهم إلى جماعات تكفيرية تدور في فلك القاعدة.
المعلومات المتقاطعة هذه أكدت بما لا لبس فيه تحضير هؤلاء لانفُسهِم عسكرياً، مزوّدين ببنك اهداف وخُطط تهدف لاستهداف الجيش السوري وشنّ هجمات عليه في القلمون، لكن أخطر ما فيها هو محاولة تثبيت هؤلاء لوجودهم في السلسلة الشرقية والانطلاق منها لاستهداف معاقل المقاومة داخل الاراضي اللبنانية، خصوصاً في البقاع الشرقي بعد إعتبارها قاعدة هجوم بدلية لهم، لذلك وجب إنهاء وجودهم هنا.
تكشف مصادر “الحدث نيوز” ان الجيش السوري وحزب الله إتبعا اسلوباً تكتيكياً لجذب المسلحين نحو ميدان المعركة التي يريدها الحزب بهدوء، وإخراجهم من أوكارهم ومن الثغور، وكشفهم أمام النيران وأمام إستهدافات الوحدات المقاتلة المتمركزة في مواقع نوعية برياً، والطائرات التي تحلق في السماء لرصد اي حركة جواً، وهذه ما حصل فعلاً حيث نجح الحزب برمي مصيدة وقع فيها المسلحين دون ان يُدركوا ذلك.
المصيدة هذه كانت عبارة عن تعويم معلومات عن نية المقاومة والجيش السوري البدء في معركة شاملة وكبيرة في منطقة الحدود اللبنانية السورية وُضع لها سقفاً زمنياً يصل ليومين للشروع بها، توازياً مع ذلك، نشط سلاح المدفعية في الجيش كما سلاح الطائرات بتنفيذ عملية تمهيد ناري وقصف مُحدد، حتى أدرك المسلحون بعد وقت قصير حقيقة ما يصبوا إليه الحزب والجيش، فإختار الكثير من هؤلاء الخروج من الثغور والمخابيء والتلال والمناطق والاحتشاد والانطلاق نحو معركة ظنوّا انها عكسية نحو مناطق داخل القلمون في هجوم إستباقي.
تشير معلومات “الحدث نيوز” إلى انّ فرق رصد وإستطلاع حزب الله التي تراقب المعابر الحدودية كما الجرود المتاخمة للحدود اللبنانية رصدت هذه التحركات، ومررت الاحداثيات للجهات المعنية التي تركت المسلحين يتجمعون في نقاط مُحدّدة. تشير المعلومات انّ جرود “الطفيل” كانت إحدى نقاط التجمع الاساسية، وعبرها إنطلق الهجوم إلى داخل مناطق القلمون الذي تمّ تحت أعين الحزب الذي “يكمُش” جميع نواح المنطقة. وكعمل إستباقي، حضّر الحزب والجيش كمائن ومجموعات إنقضاض، كما فعّل سلاح الطيران الذي بدأ العمل فور وصول هؤلاء المسلحين إلى النقاط، فيما تكفلت المجموعات الاخرى بتنفيذ الكمائن والتصدي للمسلحين والبحث عن الرؤوس والعقول المدبرة والقيادات فيهم بهدف إعتقالهم لمعرفة خططهم المستقبلية، وهكذا كان حيث نجح حزب الله بنقل المسلحين إلى ملعبه والتصرف معهم.
مصدر يكشف للـ “الحدث نيوز” ان الهجوم الذي حصل على مزارع “رنكوس” كانت قيادة المقاومة والجيش السوري الميدانية في القلمون على علم به (إنطلاقاً مما ذكر انافاً) وهم تركوا المسلحين يتقدمون للايقاع بهم وتصفيتهم جماعياً وإعتقال العقول، وإن ما روج عن عمليات سيطرة او هجوم مباغت، هي معلومات صحافية لا قيمة لها ولا تمت للواقع بشيء، فالحزب والجيش السوري اللذان يتابعان كل شاردة وواردة من جهة المعابر والحدود، لن يفوتهم هكذا إختراق بهكذا احجام مجاميع مسلحة أبداً.
تفيد معلومات موقعنا ايضاً، انّ جزءاً من المسلحين الذين خرجوا للمشاركة في هذا الهجوم وتجمعوا في نقاط ولم ينطلقوا فيه، عادوا للتمترس في مناطق جرود “الطفيل” التي حصل منها التجمع والانطلاق نحو “مزارع رنكوس”، فيما قسم آخر إختار العبور نحو “جرود عرسال” حيث تبعته إستهدافات الجيش السوري التي لا توال تنشط لغاية اللحظة.
بات المسلحون تحت مرمى نيران حزب الله والجيش السوري بعد ان باتوا خارج الحصون…
الحدث نيوز
الجيش والحزب باشرا هذه العملية بعد تقاطع معلومات ميدانية – إستخباراتية عمّا يُخطط ويُحضر في هذه المنطقة من قبل المجاميع المُسلحة التي باتت تتخذها ركيزة أساسية لوجودها بعد سقوط كامل المناطق الحدودية مع لبنان، وبعد ان تحولت هذه المنطقة للخزّان الاساسي للمسلحين الذين فروا وتجمعوا حتى وصل عددهم إلى ما يقارب الـ 5000 مقاتل ينتمون بمعظمهم إلى جماعات تكفيرية تدور في فلك القاعدة.
المعلومات المتقاطعة هذه أكدت بما لا لبس فيه تحضير هؤلاء لانفُسهِم عسكرياً، مزوّدين ببنك اهداف وخُطط تهدف لاستهداف الجيش السوري وشنّ هجمات عليه في القلمون، لكن أخطر ما فيها هو محاولة تثبيت هؤلاء لوجودهم في السلسلة الشرقية والانطلاق منها لاستهداف معاقل المقاومة داخل الاراضي اللبنانية، خصوصاً في البقاع الشرقي بعد إعتبارها قاعدة هجوم بدلية لهم، لذلك وجب إنهاء وجودهم هنا.
تكشف مصادر “الحدث نيوز” ان الجيش السوري وحزب الله إتبعا اسلوباً تكتيكياً لجذب المسلحين نحو ميدان المعركة التي يريدها الحزب بهدوء، وإخراجهم من أوكارهم ومن الثغور، وكشفهم أمام النيران وأمام إستهدافات الوحدات المقاتلة المتمركزة في مواقع نوعية برياً، والطائرات التي تحلق في السماء لرصد اي حركة جواً، وهذه ما حصل فعلاً حيث نجح الحزب برمي مصيدة وقع فيها المسلحين دون ان يُدركوا ذلك.
المصيدة هذه كانت عبارة عن تعويم معلومات عن نية المقاومة والجيش السوري البدء في معركة شاملة وكبيرة في منطقة الحدود اللبنانية السورية وُضع لها سقفاً زمنياً يصل ليومين للشروع بها، توازياً مع ذلك، نشط سلاح المدفعية في الجيش كما سلاح الطائرات بتنفيذ عملية تمهيد ناري وقصف مُحدد، حتى أدرك المسلحون بعد وقت قصير حقيقة ما يصبوا إليه الحزب والجيش، فإختار الكثير من هؤلاء الخروج من الثغور والمخابيء والتلال والمناطق والاحتشاد والانطلاق نحو معركة ظنوّا انها عكسية نحو مناطق داخل القلمون في هجوم إستباقي.
تشير معلومات “الحدث نيوز” إلى انّ فرق رصد وإستطلاع حزب الله التي تراقب المعابر الحدودية كما الجرود المتاخمة للحدود اللبنانية رصدت هذه التحركات، ومررت الاحداثيات للجهات المعنية التي تركت المسلحين يتجمعون في نقاط مُحدّدة. تشير المعلومات انّ جرود “الطفيل” كانت إحدى نقاط التجمع الاساسية، وعبرها إنطلق الهجوم إلى داخل مناطق القلمون الذي تمّ تحت أعين الحزب الذي “يكمُش” جميع نواح المنطقة. وكعمل إستباقي، حضّر الحزب والجيش كمائن ومجموعات إنقضاض، كما فعّل سلاح الطيران الذي بدأ العمل فور وصول هؤلاء المسلحين إلى النقاط، فيما تكفلت المجموعات الاخرى بتنفيذ الكمائن والتصدي للمسلحين والبحث عن الرؤوس والعقول المدبرة والقيادات فيهم بهدف إعتقالهم لمعرفة خططهم المستقبلية، وهكذا كان حيث نجح حزب الله بنقل المسلحين إلى ملعبه والتصرف معهم.
مصدر يكشف للـ “الحدث نيوز” ان الهجوم الذي حصل على مزارع “رنكوس” كانت قيادة المقاومة والجيش السوري الميدانية في القلمون على علم به (إنطلاقاً مما ذكر انافاً) وهم تركوا المسلحين يتقدمون للايقاع بهم وتصفيتهم جماعياً وإعتقال العقول، وإن ما روج عن عمليات سيطرة او هجوم مباغت، هي معلومات صحافية لا قيمة لها ولا تمت للواقع بشيء، فالحزب والجيش السوري اللذان يتابعان كل شاردة وواردة من جهة المعابر والحدود، لن يفوتهم هكذا إختراق بهكذا احجام مجاميع مسلحة أبداً.
تفيد معلومات موقعنا ايضاً، انّ جزءاً من المسلحين الذين خرجوا للمشاركة في هذا الهجوم وتجمعوا في نقاط ولم ينطلقوا فيه، عادوا للتمترس في مناطق جرود “الطفيل” التي حصل منها التجمع والانطلاق نحو “مزارع رنكوس”، فيما قسم آخر إختار العبور نحو “جرود عرسال” حيث تبعته إستهدافات الجيش السوري التي لا توال تنشط لغاية اللحظة.
بات المسلحون تحت مرمى نيران حزب الله والجيش السوري بعد ان باتوا خارج الحصون…
الحدث نيوز
RELATED
- أين يختبئ المسلحون الفارّون من مدن القلمون؟
- استسلام وفرار باتجاه عرسال والزبداني واقع المواجهات في القلمون
- المجلس العسكري للمسلحين في داريا يعدم قياديين أرادوا التصالح مع النظام السوري
- المليحة في قبضة الجيش السوري و رفض للتفاوض مع المسلحين فيها
- Syria Military Operations against Terrorists Continue, Latakia’s Kassab Restored
- Syrian Army Escalates Operations against Foreign-Backed Terrorists
- Syrian Army to End Mleiha Battle Soon, Chases Gunmen in Homs, Idlib
- Syrian Army Escalates Operations in Aleppo
- Military Operations Escalate in Syria Provinces, Chases Gunmen in Hasaka
- Syrian Army Seizes Control over Several Main Points of Aleppo, Daraa, Homs
- Syrian Army Chases Foreign-Backed Gunmen across Country, Claims More Terrorists
River to Sea Uprooted Palestinian
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of the Blog!