"The Muslim Brotherhood's regime in Egypt is dead, but the death certificate has not yet been published," Syria’s Zoabi said.
In case you missed it: The shortest way to govern is Pleasing the USA...But it’s also the shortest way to lose power, morals, and political future.
In case you missed it: "Two cheers for Mursi! Now let’s get to work."
“If the Muslim Brotherhood’s Mursi wins and he will, the Muslim Brotherhood will be in charge — and be forced to deliver. And when they fail, as they will, given Israel’s key friends in the international business community, it will be absolutely clear who was to blame and this is good for Israel. What is in Israel’s interest is to support Egypt’s military, which it has worked closely with for years, and encourage the army to fight with all its tools for its interests”. Abrams summarises his thesis in an AIPAC e-mail to donors: “So as far as Israel is concerned, a Mursi victory should not be mourned; given the situation in Egypt, in this election we can assure that the loser will pity the winner.
Two cheers for Mursi! Now let’s get to work.” Elliot Abrams,
- شهدت الساحة المصرية والعالم أجمع أمس مظاهرات وخروجاً لشعب مصر العظيم ليعبر عن رأيه وإرادته بشكل سلمى وحضارى غير مسبوق .- لقد رأى الجميع حركة الشعب المصرى وسمعوا صوته بأقصى درجات الإحترام والإهتمام … ومن المحتم أن يتلقى الشعب رداً على حركته وعلى ندائه من كل طرف يتحمل قدراً من المسئولية فى هذه الظروف الخطرة المحيطة بالوطن .- إن القوات المسلحة المصرية كطرف رئيسى فى معادلة المستقبل وإنطلاقاً من مسئوليتها الوطنية والتاريخية فى حماية أمن وسلامة هذا الوطن – تؤكد على الآتـــى :* إن القوات المسلحة لن تكون طرفاً فى دائرة السياسة أو الحكم ولا ترضى أن تخرج عن دورها المرسوم لها فى الفكر الديمقراطى الأصيل النابع من إرادة الشعب .* إن الأمن القومى للدولة معرض لخطر شديد إزاء التطورات التى تشهدها البلاد وهو يلقى علينا بمسئوليات كل حسب موقعه للتعامل بما يليق من أجل درء هذه المخاطر .
* لقد إستشعرت القوات المسلحة مبكراً خطورة الظرف الراهن وما تحمله طياته من مطالب للشعب المصرى العظيم … ولذلك فقد سبق أن حددت مهله أسبوعاً لكافة القوى السياسية بالبلاد للتوافق والخروج من الأزمة إلا أن هذا الأسبوع مضى دون ظهور أى بادرة أو فعل … وهو ما أدى إلى خروج الشعب بتصميم وإصرار وبكامل حريته على هذا النحو الباهر الذى أثار الإعجاب والتقدير والإهتمام على المستوى الداخلى والإقليمى والدولى .
* إن ضياع مزيد من الوقت لن يحقق إلا مزيداّ من الإنقسام والتصارع الذى حذرنا ولا زلنا نحذر منه .
* لقد عانى هذا الشعب الكريم ولم يجد من يرفق به أو يحنو عليه وهو ما يلقى بعبء أخلاقى ونفسى على القوات المسلحة التى تجد لزاماً أن يتوقف الجميع عن أى شىء بخلاف إحتضان هذا الشعب الأبى الذى برهن على إستعداده لتحقيق المستحيل إذا شعر بالإخلاص والتفانى من أجله .
- إن القوات المسلحة تعيد وتكرر الدعوة لتلبية مطالب الشعب وتمهل الجميــع 48 ساعة كفرصة أخيرة لتحمل أعباء الظرف التاريخى الذى يمر به الوطن الذى لن يتسامح أو يغفر لأى قوى تقصر فى تحمل مسئولياتها .
- وتهيب القوات المسلحة بالجميع بأنه إذا لم تتحقق مطالب الشعب خلال المهلة المحددة فسوف يكون لزاماً عليها إستناداً لمسئوليتها الوطنية والتاريخية وإحتراماً لمطالب شعب مصر العظيم أن تعلن عن خارطة مستقبل وإجراءات تشرف على تنفيذها وبمشاركة جميع الأطياف والإتجاهات الوطنية المخلصة بما فيها الشباب الذى كان ولا يزال مفجراً لثورته المجيدة … ودون إقصاء أو إستبعاد لأحد .
- تحية تقدير وإعزاز إلى رجال القوات المسلحة المخلصين الأوفياء الذين كانوا ولا يزالوا متحملين مسئوليتهم الوطنية تجاه شعب مصر العظيم بكل عزيمة وإصرار وفخر وإعتزاز .
حفظ الله مصر وشعبها الأبى العظيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
In case you missed it: The shortest way to govern is Pleasing the USA...But it’s also the shortest way to lose power, morals, and political future.
“If the Muslim Brotherhood’s Mursi wins and he will, the Muslim Brotherhood will be in charge — and be forced to deliver. And when they fail, as they will, given Israel’s key friends in the international business community, it will be absolutely clear who was to blame and this is good for Israel. What is in Israel’s interest is to support Egypt’s military, which it has worked closely with for years, and encourage the army to fight with all its tools for its interests”. Abrams summarises his thesis in an AIPAC e-mail to donors: “So as far as Israel is concerned, a Mursi victory should not be mourned; given the situation in Egypt, in this election we can assure that the loser will pity the winner.
Two cheers for Mursi! Now let’s get to work.” Elliot Abrams,
| ||||
Egyptian ministers of tourism, environment, communication and legal affairs tendered their resignations together to Prime Minister Hisham Qandil on Monday a day after massive protests against President Mohammad Mursi swept the country. Tourism minister Hisham Zazou had already tried to resign last month after Mursi appointed Adel al-Khayat, a member of an Islamist party linked to a massacre of tourists in Luxor, as governor of the temple city. The president on June 16 named Khayat along with 16 other new governors, including seven from his Muslim Brotherhood movement. But Zazou returned to work last week after Khayat quit.Monday’s resignations come as Egyptian opposition set Tuesday as a deadline for Mursi to step down or he will face civil disobedience. “We give Mohammad Mursi until 5:00 pm (1500 GMT) on Tuesday July 2 to leave power, allowing state institutions to prepare for early presidential elections,” the Tamarod movement said in a statement on its website. Otherwise, "Tuesday, 5:00 pm will be the beginning of a complete civil disobedience campaign." The movement’s statement urged state institutions to stand side by side with the protesters, saying "the army, the police and the judiciary to clearly side with the popular will as represented by the crowds". Tamarod -- Arabic for Rebellion -- is a grassroots campaign which says it collected more than 22 million signatures declaring a lack of confidence in Mursi. Opposition leader Hamdeen Sabbahi, who came third in the 2012 presidential election, called for military intervention if Mursi refused to quit. "The armed forces must act, because they have always been on the side of the people" which "has expressed its will", Sabbahi said. The best outcome would be for Mursi to go willingly, he added. However, Mursi’s spokesman Ehab Fahmy told reporters: "Dialogue is the only way through which we can reach an understanding... The presidency is open to a real and serious national dialogue." Health ministry said 14 people were killed and over 400 were injured in first day of “June 30” which went in several provinces. | ||||
|
- شهدت الساحة المصرية والعالم أجمع أمس مظاهرات وخروجاً لشعب مصر العظيم ليعبر عن رأيه وإرادته بشكل سلمى وحضارى غير مسبوق .- لقد رأى الجميع حركة الشعب المصرى وسمعوا صوته بأقصى درجات الإحترام والإهتمام … ومن المحتم أن يتلقى الشعب رداً على حركته وعلى ندائه من كل طرف يتحمل قدراً من المسئولية فى هذه الظروف الخطرة المحيطة بالوطن .- إن القوات المسلحة المصرية كطرف رئيسى فى معادلة المستقبل وإنطلاقاً من مسئوليتها الوطنية والتاريخية فى حماية أمن وسلامة هذا الوطن – تؤكد على الآتـــى :* إن القوات المسلحة لن تكون طرفاً فى دائرة السياسة أو الحكم ولا ترضى أن تخرج عن دورها المرسوم لها فى الفكر الديمقراطى الأصيل النابع من إرادة الشعب .* إن الأمن القومى للدولة معرض لخطر شديد إزاء التطورات التى تشهدها البلاد وهو يلقى علينا بمسئوليات كل حسب موقعه للتعامل بما يليق من أجل درء هذه المخاطر .
* لقد إستشعرت القوات المسلحة مبكراً خطورة الظرف الراهن وما تحمله طياته من مطالب للشعب المصرى العظيم … ولذلك فقد سبق أن حددت مهله أسبوعاً لكافة القوى السياسية بالبلاد للتوافق والخروج من الأزمة إلا أن هذا الأسبوع مضى دون ظهور أى بادرة أو فعل … وهو ما أدى إلى خروج الشعب بتصميم وإصرار وبكامل حريته على هذا النحو الباهر الذى أثار الإعجاب والتقدير والإهتمام على المستوى الداخلى والإقليمى والدولى .
* إن ضياع مزيد من الوقت لن يحقق إلا مزيداّ من الإنقسام والتصارع الذى حذرنا ولا زلنا نحذر منه .
* لقد عانى هذا الشعب الكريم ولم يجد من يرفق به أو يحنو عليه وهو ما يلقى بعبء أخلاقى ونفسى على القوات المسلحة التى تجد لزاماً أن يتوقف الجميع عن أى شىء بخلاف إحتضان هذا الشعب الأبى الذى برهن على إستعداده لتحقيق المستحيل إذا شعر بالإخلاص والتفانى من أجله .
- إن القوات المسلحة تعيد وتكرر الدعوة لتلبية مطالب الشعب وتمهل الجميــع 48 ساعة كفرصة أخيرة لتحمل أعباء الظرف التاريخى الذى يمر به الوطن الذى لن يتسامح أو يغفر لأى قوى تقصر فى تحمل مسئولياتها .
- وتهيب القوات المسلحة بالجميع بأنه إذا لم تتحقق مطالب الشعب خلال المهلة المحددة فسوف يكون لزاماً عليها إستناداً لمسئوليتها الوطنية والتاريخية وإحتراماً لمطالب شعب مصر العظيم أن تعلن عن خارطة مستقبل وإجراءات تشرف على تنفيذها وبمشاركة جميع الأطياف والإتجاهات الوطنية المخلصة بما فيها الشباب الذى كان ولا يزال مفجراً لثورته المجيدة … ودون إقصاء أو إستبعاد لأحد .
- تحية تقدير وإعزاز إلى رجال القوات المسلحة المخلصين الأوفياء الذين كانوا ولا يزالوا متحملين مسئوليتهم الوطنية تجاه شعب مصر العظيم بكل عزيمة وإصرار وفخر وإعتزاز .
حفظ الله مصر وشعبها الأبى العظيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته