Quantcast
Channel: Respect: SALAM ALQUDS ALAYKUM – سلام القدس عليكم
Viewing all articles
Browse latest Browse all 27504

Damascus ignored requests truce .. And tends to resolve the battle in Homs

$
0
0

UN Calls for Truce in Syria during Holy Month of Ramadan
UN Secretary General Ban Ki-Moon called on all parties in Syria to observe a truce during the Muslim holy month of Ramadan.Syrian army
  
The UN chief was more concerned with the continued clashes. "I am calling for every military unit of the regular army and the Free Syrian Army, for every person holding a gun, to stop fighting and offer this month of peace as a collective present to their people," he said in a statement
  
He added in his "Ramadan appeal" a call for the release of detainees.

Meanwhile, Syria's ambassador to the UN Bashar Jaafari said Damascus has invited two senior UN officials for talks on the alleged use of chemical weapons in the conflict.
 
Source: AFP
09-07-2013 - 09:39 Last updated 09-07-2013 - 09:39





 
تقرير سامي كليب

السلطة السورية تتجاهل حتى الآن طلب الهدنة الذي تقدم به الرئيس الجديد للإئتلاف  المعارض أحمد الجربا لوقف القتال في حمص، وهي ستتجاهل أيضاً على الأرجح طلب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون لهدنةٍ على كامل الأراضي السورية.
المصادر السورية تقول للميادين إن "طلبات الهدنة تتوالى الآن بعد إحراز تقدم كبير في حمص حيث إن الجيش السوري يتجه لحسم المعركة إذا نجح في تنفيذ خطته الأخيرة لحمص، ولذلك فإن هذه الطلبات لن تلقى صدى إيجابياً".

يتقاطع ذلك مع تخبط أميركي واضح حيال مسألة تسليح المعارضة؛ آخر فصول ذلك ما نقلته وكالة "رويترز" عن خمسة مصادر من الأمن القومي الأميركي، تقول هذه المصادر "إن لجاناً بالكونجرس الأميركي تعترض على خطة إرسال أسلحة إلى مقاتلي المعارضة السورية خشية وصولها إلى المتطرفين"، اللافت أن اللجان المعترضة تضم ديمقراطيين وجمهوريين، كما أن لجنتي المخابرات تصران على الحصول على مزيد من المعلومات حول مآل هذه الأسلحة.. هذه الاعتراضات جمدت التمويل الذي كانت الحكومة قد أبلغت الكونغرس به بغية تسليح المعارضة السورية.

الموقف الأميركي تزامن مع كلام عن بداية انحسار النفوذ القطري داخل الإئتلاف، والذي قد ينسحب على وضع الإخوان المسلمين فيه، ذلك أن اعتذار غسان هيتو عن الاستمرار في رئاسة الحكومة السورية المؤقتة للمعارضة وانتخاب أحمد العاصي الجربا رئيساً للإئتلاف بعد الخلافات التي كادت تطيح بكل شيء، تم تفسيرهما من قبل وكالات الأنباء العالمية على أنهما انتصار للتيار السوري المعارض المدعوم من السعودية، ذلك أن هيتو كان معروفاً بأنه يدور أيضاً في الفلك القطري.

وفيما لا تزال التصريحات السورية الرسمية الصادرة عن الرئيس الأسد ووزير خارجيته تشير إلى السعودية على أنها تمثل رأس حربة الدعم الخليجي للمعارضة، فإن مجلس الوزراء السعودي الذي انعقد أمس اكتفى بالإشارة إلى ضرورة إرسال مساعدات إنسانية معتبراً أن النظام السوري "فاقد للشرعية" بحسب البيان السعودي .
هذه الشرعية بالضبط هي محور النقاش الجدي والبعيد عن الأضواء بين الأميركيين والروس، ولعل ما يحصل في مصر الآن بدأ يعيد خلط الكثير من الأوراق السورية.

الوكالات

Viewing all articles
Browse latest Browse all 27504

Trending Articles